منتدى رياض العام
عزيزي الزائر....عزيزتي الزائرة
باسمي واسم جميع إداريي ومشرفي واعضاء ๑۩ ۩๑منتدى رياض سوفت ๑۩ ۩๑ نرحب بكم معنا في منتداكم ونتمنى لكم التوفيق .. كما نود منكم المساهمه معنا في استمرار رقي هذا المنتدى الذي نكن له بالشئ الكثير ... ونرجو من الله لكم التوفيق لكي تعم الفائده على الجميع ...
الكل يتوقع منكم الأفضل عند تسجيلكم في المنـتدى وأنتم مطالبون به لوضع صورة جيدة عنكم

منتدى رياض العام
عزيزي الزائر....عزيزتي الزائرة
باسمي واسم جميع إداريي ومشرفي واعضاء ๑۩ ۩๑منتدى رياض سوفت ๑۩ ۩๑ نرحب بكم معنا في منتداكم ونتمنى لكم التوفيق .. كما نود منكم المساهمه معنا في استمرار رقي هذا المنتدى الذي نكن له بالشئ الكثير ... ونرجو من الله لكم التوفيق لكي تعم الفائده على الجميع ...
الكل يتوقع منكم الأفضل عند تسجيلكم في المنـتدى وأنتم مطالبون به لوضع صورة جيدة عنكم

منتدى رياض العام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى رياض العام

منتدى علمي ثقافي عام منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعيد العراقي
نائب المدير
نائب المدير
سعيد العراقي


ذكر عدد الرسائل : 740
العمر : 48
الموقع : بلد الطيبين والاوفياء (الـــــعراق)Ù…
تاريخ التسجيل : 24/03/2009

من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3 Empty
مُساهمةموضوع: من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3   من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3 I_icon_minitimeالإثنين 08 يونيو 2009, 6:43 pm

السلام عليكم
حلقه ثالثه من اجل فلذات اكبادنا تابعوا
فالعلماء حتى هذه اللحظة لم يتمكنوا من تحديد موقع الخلايا الدماغية المسؤولة عن القدرات العقلية المختلفة، وإنما المعروف علمياً أن هناك فصين بالدماغ كل واحد منهما أو الإبداع مسؤول عن عدة وظائف مختلفة مثل القدرة على الحفظ أو التفكيروالابتكار وغير ذلك. أما دور الأشعة فيقتصر على المساعدة في تحديد ما إذا كان هناك تلف بالمخ أو تكوين غير طبيعي. وطبيعة عمل الاختصاصي النفسي تقوم على تحديد ما إذا كان هذا التلف أثر على قدرات ذلك الشخص أم لا، وذلك هو ما يعرف باختبار الذكاء. وبالنسبة لمقاييس الذكاء التي نستخدمها حالياً فإننا نقوم من خلالها بتحديد قدرات معروفة سلفاً مثل القدرة على الإحساس والتفكير واللغة والفهم وتحديد وجه الاختلاف أو الاتفاق بين الأشياء. يتم ذلك في بعض الأحيان من خلال مجموعة من الألعاب أو المسائل الحساسة أو وضع قائمة الأسئلة والإجابات وغيرها من الأشياء المثيرة بالنسبة للطفل ويتم تقييم قدراته العقلية بناء على نتيجة هذه الاختبارات من خلال درجات محددة يتم وضعها في جداول معروفة ومقننة على مستوى العالم وأثبتت صدقيتها في مختلف دول العالم، مما يجعله صالحاً للتطبيق في أي مجتمع من المجتمعات البشرية. ولكننا عندما نقوم بتطبيق أي من اختبارات الذكاء تلك على الأطفال في دوله معينه فإننا نراعي الأشياء غير المناسبة لثقافة أطفالنا، مع الحرص على عدم المساس بجوهر الاختبار، فهناك سؤال مثلاً: ينص على من اكتشف القارة الأمريكية؟ مثل هذا السؤال نغيره إلى: من بنى الكعبة؟ وهكذا إن الإجابات عن تلك الأسئلة، فيمكن عن طريقها التفريق بين الأطفال الطبيعيين وسواهم، على اعتبار أن الإجابة عن أسئلة الاختبارات من المفترض أنها تمثل معلومة معروفة لدى أي طفل طبيعي، فضلاً عن بعض المعلومات العامة الأخرى التي نشترك جميعا في الإلمام بها. بعدها نقوم بقياس النتائج فإذا كانت مماثلة لنتائج الاختبارات التي تجرى في الدول الأخرى يكون الاختيار الذي أجريناه سليماً، حيث إن الجميع هنا يعتمد على المقاييس نفسها، أي أنها تعتبر معايير دولية بمعنى أنه إذا حصل طفل ما على 85% في اختبار «ويكسلتر» مثلاً فإنه يشخص باعتباره بطيء التعلم وهي نتيجة يتم الأخذ بها في أي مكان بالعالم. مع إمكانية تطبيق اختبارات أخرى على الشخص نفسه. وهناك اختبارات لقياس الذكاء معروفة عالمياً، من بينها الذكاء المصور الذي لا يعتمد إطلاقاً على اللغة، كما يمكن تطبيقه على عشرين طفلاً في وقت واحد وهو يختلف عن اختبار «بينيه» مثلاً الذي يهتم أكثر بالتفصيل لمعرفة أي القدرات ضعيفة لدى الشخص وأيها قوية لكن «الذكاء المصور» يعتمد على عرض رسومات داخل مربعات في نسق معين، مع وضع رسم مختلف بشكل واضح فيما بينها لاختبار مدى قدرة الطفل على تحديد هذا الاختلاف، وهو كما نرى اختبار يصلح تطبيقه في أي مكان بالعالم. ودائماً ما تتدرج تلك الاختبارات من السهولة إلى الصعوبة، حتى يتم التمييز بين مستويات ذكاء الأطفال، حيث يتم تصميم أي اختبار، بحيث نستطيع من خلاله قياس جميع المستويات بداية من المتخلفين حتى شديدي الموهبة، وهم فئة نادرة ومحدودة وكذلك الأمر بالنسبة للمتخلفين. ولكن الملاحظة العامة هنا هي أن النسبة الأكبر من الأطفال هي التي تستمر حتى منتصف الاختبار، وهي التي تشكل المتوسط الطبيعي أو العادي بالنسبة لمستوى الذكاء. وإذا انتقلنا إلى الحديث عن المراكز المتخصصة مثل مدارس التربية الفكرية المختصة بالتعامل مع فئات الأطفال المتخلفين فإنه بالنسبةللختصاصيين النفسيين العاملين بالقطاعات الطبية العامة- غير المتخصصة- فإن المقاييس التي يقوم بتطبيقها يخضع لها جميع الأطفال، فإذا ظهر من نتيجة قياس اختبار الذكاء أن الطفل متخلف عقلياًيقوم بتحويله على التربية الفكرية التي تقوم بدورها باستعمال مقاييس خاصة بالتعامل مع الأطفال المتخلفين، فتعطيه نسبة قياس أدق، وبناء عليه تحدد طريقة التعامل معه ومستوى دراسته وبرنامج التأهيل الذي يتم تطبيقه عليه. ينطبق ذلك من ناحية أخرى على الأطفال الذين تظهر لديهم بوادر النبوغ أو العبقرية، حيث يتم إلحاق مثل هؤلاء الأطفال بمدارس متخصصة في ذلك. وبطبيعة الحال فإن إصابة طفل ما بنوع من التخلف العقلي لا يعني إطلاقاً أن مثل ذلك الشخص ميئوس منه، فقد يثبت أنه قادر على التدرب على أشياء بسيطة ولكن ذلك يتم حسب مستوى أو نسبة التخلف، لأننا نجد ذلك يكون مصحوباً في بعض الأحيان بتشوهات خلقية لا يستطيع الطفل فيها التحكم في تصرفاته وإن كان ذلك يحدث في حالة التخلف العقلي العميق. الأطفال الموهوبون.. حساسون جداً! ترى لورنسي بيرنو مؤلفة كتاب «أربي طفلي» إن الأطفال أصحاب المواهب المميزة يحتاجون إلى المساعدة في نموهم، وكلما ازدادوا تميزاً عن أطفال جيلهم ازداد خطر ظهور اضطرابات في سلوكهم، فهؤلاء الأطفال، الذين يضجون بالحيوية وينجحون في أي شيء دون صعوبة ولهم ذاكرة قوية وتركيز واستيعاب اللغة، ينمون بسرعة أكبر من رفاقهم، وسيجدون صعوبة في أن يكون لهم أصدقاء. فمن هم في عمرهم سيبدون لهم صغيري السن، والذين يحبون الحديث معهم سيعاملونهم كأنهم أطفال صغار، لذا فقد يجدون أنفسهم وحيدين ومعزولين. وهم كذلك يشعرون بالضجر في صفوفهم؛ لأن المدرسة تكرر أشياء استوعبوها فينتهي بهم الأمر إما بإثارة الضجة وإما بالبقاء كابحين قدراتهم. ومن ناحية أخرى فإن تربية مثل هؤلاء الأطفال غير سهلة وتتطلب صبراً؛ لأنهم حساسون جداً، ويستحسن تسجيلهم في دورات للغات أو في ناد علمي. مواهب أطفالنا: من يرعاها؟ تتراءى لك براءة الأطفال في أحداق عيونهم حينما يسرحون ويمرحون مع إخوتهم في المنزل، أو زملائهم في الحضانة أو الروضة أو المدرسة فتبرز لك صورة جمالية لامعة مع صور التلاحم الطفولي البريء تعبر عنها مظاهر نموهم الحركي المتمثلة في عبثهم بأي شيء تقع أياديهم عليه كالأدوات والأجهزة والأفياش الكهربائية وغيرها. ولك أن تعلم بأن اليد الطولى ستنال من هؤلاء الأطفال «العابثين» عقاباً لهم وردعاً لأمثالهم من بني جلدتهم اعتداءً منا على هذه الطفولة الوادعة، فلم يدر بخلد السواد الأعظم منا بأن هؤلاء الصغار اليافعين يبدأون خطواتهم البسيطة نحو اكتشاف المجهول والذي يقدر بحد ذاته بداية البدايات وأول أبجديات البحث عن المعرفة الإنسانية بأبعادها وجوانبها المتشابكة. وهكذا عندما يحلم الأطفال في يقظتهم متأملين ذواتهم كالنسور المحلقة في فضاءات الحياة الرحبة.. فذاك يأمل في أن يصبح طبيباً مكباً على معالجة العلل والأسقام البشرية من أوجاعها وآلامها، وطفل ثان يتطلع إلى اليوم الجميل الذي يصبح فيه مهندساً بارعاً، وثالث يأمل في أن يشتغل في بلاط صاحبة الجلالة «الصحافة» ورابع يتشوق للعمل في مجال التجارة.. وهكذا دواليك. إنها أحلام صغيرة بالفعل تحتاج إلى من يرعاها وينميها لتغدو كبيرة في واقع الأمر، حيث تترعرع هذه البراعم وتزدهر معها أحلامهم وطموحاتهم الصغيرة التي تنتظر من يقوم بتوجيهها وإنمائها رعاية وصقلاً ومتابعةً. وفي هذا الشأن فإنه لا يُفعل الدور العظيم الذي ينبغي أن تقوم به الأسرة في هذا الجانب من الاهتمام والعناية بهؤلاء الأطفال وإن اختلفت المهام والتبعات التي تقوم بها في ضوء التفاوت في المستوى الثقافي ونوع البيئة الاجتماعية المحيطة به، ومدى اهتمام كل من الأب والأم في الأخذ بأيدي فلذات أكبادهم في الطريق القويم الذي ينبغي أن يوضعوا فيه، ويمكن لكل منهما توفير ما يمكن توفيره من اللعب والدّمى التي يسعدون بها، حيث يمكن ملاحظة سلوكهم من خلال هذه اللعب حيث يقودون مركباتهم الصغيرة بزهو الطفولة البريئة ويبنون البنايات بعقلية البناء الصغير ويضعون سماعات الأطباء على آذانهم والمشارط في أياديهم كما يفعل كبار الأطباء.. يا لها من أحلام! ويأتي دور المدرسة متمماً لرسالة المنزل في الرعاية والعناية بسلوك هؤلاء الطلاب من الأطفال، وينبغي أن تهتم المدرسة بتوفير غرف خاصة للعب الأطفال تتوفر فيها جميع الأدوات المستخدمة في اللعب والتي تمثل معملاً لاكتشاف سلوك الأطفال لنبحر في عوالمهم الخاصة منذ وقت مبكر من طفولتهم السعيدة
تقبلوا تحياتي والموضوع طويل ولكن مفيد انشاء الله
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعيد العراقي
نائب المدير
نائب المدير
سعيد العراقي


ذكر عدد الرسائل : 740
العمر : 48
الموقع : بلد الطيبين والاوفياء (الـــــعراق)Ù…
تاريخ التسجيل : 24/03/2009

من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3 Empty
مُساهمةموضوع: السلام عليكم   من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3 I_icon_minitimeالثلاثاء 09 يونيو 2009, 3:52 pm

نحتاج الى تعلم كيف يكون اطفالنا مبدعون ما ذا نحتاج لذلك لكي يبنوا مجتمعهم ويكونوا ابناء صالحين
تحياتي للجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من اجل طفل مبدع لايكفي الذكاءح3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رياض العام :: العلوم والطب والتكنلوجيا :: منتدى الطب والصحة العامة-
انتقل الى: