منتدى رياض العام
عزيزي الزائر....عزيزتي الزائرة
باسمي واسم جميع إداريي ومشرفي واعضاء ๑۩ ۩๑منتدى رياض سوفت ๑۩ ۩๑ نرحب بكم معنا في منتداكم ونتمنى لكم التوفيق .. كما نود منكم المساهمه معنا في استمرار رقي هذا المنتدى الذي نكن له بالشئ الكثير ... ونرجو من الله لكم التوفيق لكي تعم الفائده على الجميع ...
الكل يتوقع منكم الأفضل عند تسجيلكم في المنـتدى وأنتم مطالبون به لوضع صورة جيدة عنكم

منتدى رياض العام
عزيزي الزائر....عزيزتي الزائرة
باسمي واسم جميع إداريي ومشرفي واعضاء ๑۩ ۩๑منتدى رياض سوفت ๑۩ ۩๑ نرحب بكم معنا في منتداكم ونتمنى لكم التوفيق .. كما نود منكم المساهمه معنا في استمرار رقي هذا المنتدى الذي نكن له بالشئ الكثير ... ونرجو من الله لكم التوفيق لكي تعم الفائده على الجميع ...
الكل يتوقع منكم الأفضل عند تسجيلكم في المنـتدى وأنتم مطالبون به لوضع صورة جيدة عنكم

منتدى رياض العام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى رياض العام

منتدى علمي ثقافي عام منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المشرف العام
مديـــــر المنتــــــــــــدى
مديـــــر المنتــــــــــــدى
المشرف العام


ذكر عدد الرسائل : 821
العمر : 56
رقم العضوية : 1
الموقع : اين ما تكون الحقيقة
تاريخ التسجيل : 29/12/2008

حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين Empty
مُساهمةموضوع: حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين   حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين I_icon_minitimeالثلاثاء 12 مايو 2009, 10:47 am

[b][b]أن حضارة وادي الرافدين حضارة سامية مائة بالمائة منبعها البشري جزيرة العرب ترجع إلى ما قبل تسعة ألاف سنة قبل الميلاد، أما السومريون فقد ظهروا بعد ذلك بدليل قيام قراهم فوق بقايا حضارة العبيد وهي حضارة سامية توجد أثارها في كل من سورية و الخليج العربي و شرقي جزيرة العرب لذلك إن البحث في حضارة وادي الرافدين و تطورها عبر العصور لا يمكن فصله عن تاريخ الشرق الأدنى القديم الذي يضم سوريا بما فيها لبنان وفلسطين و الأردن كما يضم جزيرة العرب والخليج العربي.
لقد مرت حضارة وادي الرافدين بأربع مراحل هي كما يلي:-

‌أ- المرحلة الأولى: حضارة الساميين العرب في جزيرة العرب.
‌ب- المرحلة الثانية: حضارة الساميين الغربيين العرب في شمال وادي الرافدين (سورية و فلسطين).
‌ج- المرحلة الثالثة: حضارة الساميين العرب في جنوب وادي الرافدين (العراق).
‌د- المرحلة الرابعة: الحضارة السامية السومرية.

أن ظهور الزراعة الاصطناعية بعد إسهاما مهما في تقدم الحضارة البشرية لان الإنسان القديم استطاع بدافع الغريزة أن يكتشف أول مرة البذور البرية في الطبيعة و يعيد زراعتها و يتعهدها بالرعاية بتامين اروائها ونقل المياه إليها حتى أنبتت نباتا حسنا يختلف عن الثمر البري، ومن هنا تغيرت نظرة الإنسان القديم للطبيعة فصار يزرع كميات تزيد عن حاجته ثم صار يخزن الغلة ويحافظ عليها باعتبارها مصدر ثروة ، واخذ يتاجر بالفائض منها بطريقة المقايضة و الاضطلاع بمهمة نقل البضائع التجارية من مكان إلى أخر، لقد أدى ارتباط الإنسان بمزرعته وحيواناته إلى البقاء في بقعة معينة من الأرض بنى فيها بيته فظهرت بذلك نواة المستوطنات البشرية الأولى في تاريخ الإنسان.

في المرحلة الثالثة من حضارة وادي الرافدين انتقل ثقل الحضارة الاستيطانية من الشمال إلى الجنوب وتمركز في جنوب وادي الرافدين جاعلا منطقة كيش المدينة السامية الأم مركزا لتجمع النشاط السامي من الشمال في سورية ومن الجنوب في الخليج العربي، وكان سبب هذا التحرك تكاثر عدد السكان وانتشار الزراعة التي تعتمد على الري ولقد حدد زمن هذا التحرك في حدود العصر الحجري المعدني الوسيط والأخير (5000-3500 ق.م).


أهمية مدينة كيش:-

‌أ- تحول مركز ثقل الحضارة من أقصى الجنوب في الخليج العربي إلى المنطقة التي تعلوه قليلا إلى الشمال والدور الذي لعبه عصر مسيلم ملك كيش السامي في هذا التحول.
‌ب- تعتبر مدينة كيش عاصمة الملك مسيلم الأم القديمة لمدينة بابل المشهورة عاصمة الحقبة الكلاسيكية والتي انطلقت منها منذ ذلك الحين موجة عم بها العنصر السامي المنطقة.
‌ج- تعد مدينة كيش من أقدم المدن التي ازدهرت في جنوب العراق ليس ذلك حسب بل قبضت على زمام الأمور في جميع البلاد أكثر من أية مدينة أخرى.

لقد كثرت الهجرات إلى وادي الرافدين وليس إلى وادي النيل للأسباب التالية:-

‌أ- منطقة وادي الرافدين مكشوفة من كل أطرافها وتتصل بالبادية مباشرة بينما كانت حدود وادي النيل محصنة تحصينا طبيعياً تمنع كثرة الهجرات بسهولة.
‌ب- كانت الهجرة إلى وادي الرافدين تستهدف الوصول إلى هذا السهل ذي الأراضي الخصبة والمياه الغرينية الدائمة مستبدلين بذلك صحاراهم القاحلة أراضي غرينية خصبة في جنوب وادي الرافدين.
‌ج- إن الذين توجهوا نحو جنوب وادي الرافدين كانوا مزودين بحضارة نهرية اكتسبوها في وطنهم الأصلي في جزيرة العرب في الدورة الجليدية الرابعة وكانت البلاد تتمتع بمناخ رطب تسوده الأمطار الدائمة وتكثر فيها الأنهار الجارية مما ساعد على تكوين أقدم حضارة نهرية أدت إلى اكتشاف العرب لأول مرة طريقة الزراعة التي تعتمد على الري.
إن الساميين العرب أصبحوا منتشرين في شمال وادي الرافدين وفي جنوبه بما فيه الخليج العربي فحضارتهم وثقافتهم واحدة في المناطق الثلاثة هي الحضارة السامية العربية لان الاتصال بينها كان ميسور لعدم وجود حاجز طبيعي يفصل بينها والمهم إن هذه الحضارة تواجدت في عصر واحد قبل اكتشاف التدوين والكتابة لأنها تقع في العصر الحجري المعدني (6500-3500 ق.م) وهذه الحقبة الحضارية بقسميها الشمالي والجنوبي تكون حضارة وادي الرافدين الأساسية قبل التعرف على ما يسمى بالحضارة السومرية في جنوب وادي الرافدين بألفي سنة على اقل تقدير وقبل ظهور عصر الكتابة والتدوين , وهي حضارة سامية عربية منبعها جزيرة العرب.

أهم المواقع الاثرية التي ظهرت للوجود في جنوبي وادي الرافدين في المرحلة الثالثة موضع حسونة وسامراء وخفاجي وتل اسمر على نهر دجلة (6000-5000 ق.م)والعبيد و اريدو (5000-3800 ق.م) و الوركاء (3800-3200 ق.م) و جمدة نصر على نهر الفرات (3200-3000 ق.م) عدا كيش المدينة السامية الأم عاصمة الملك مسيلم (نهاية عصور ما قبل الإسلام).

لقد تميز عصر فجر السلالات بازدهار العمران واتساع مراكزه ممثلا بكثرة وعظمة المدن وازدهار الزراعة واتساع التجارة الخارجية ويرجع الفضل في هذا الازدهار إلى تعاون الساميين من جهة و السومريين الذين ظهروا على مسرح الأحداث من جهة أخرى . فتضافرت جهودهما في سبيل تقدم وتطور الحضارة السامية السومرية وبهذا فانه لا توجد حضارة سومرية خالصة بل تواجدت حضارة سامية سومرية ونتيجة لمشاركة العنصر السامي و السومري برزت سلالات أهمها سلالتان الأولى سلالة كيش الأولى ويتمثل فيها العنصر السامي والثانية سلالة أوروك الأولى ويتمثل فيها العنصر]لسومري.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://riyaso.ahlamontada.net
المشرف العام
مديـــــر المنتــــــــــــدى
مديـــــر المنتــــــــــــدى
المشرف العام


ذكر عدد الرسائل : 821
العمر : 56
رقم العضوية : 1
الموقع : اين ما تكون الحقيقة
تاريخ التسجيل : 29/12/2008

حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين Empty
مُساهمةموضوع: يتبع   حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين I_icon_minitimeالثلاثاء 12 مايو 2009, 10:53 am

لقد برز من عصر فجر السلالات اكتشافان مهمان في تاريخ العراق القديم هما:

‌أ- اكتشاف ملحمة جلجامش المشهورة وهو خامس ملوك سلالة أوروك.
‌ب- اكتشاف المقبرة الملكية في أور.

عاش الساميين و السومريين جنبا إلى جنب بسلام تسوده روح المودة والتآلف فتعاونا معا في جميع المجالات الفكرية والاجتماعية والسياسية لصنع حضارة مشتركة في سو مر وأكد وذلك خلافا لما كان ينسبه الباحثون من صراع واحتدام بينهما فاخذ كل منهما الشيء الكثير من الأخر واسهم في صنع هذه الحضارة على الأراضي الرسوبية من جنوبي العراق المعروفة ب(دلتا الرافدين) دجلة والفرات.
ولما كان الشعبان قد مارسا أعمال الزراعة فتمكنا من تأسيس أقدم و أرقى حضارة نهرية معروفة في وادي الرافدين , مع أن الشعب السومري كون ثقافة خاصة به ضمن حدود المنطقة التي تواجد فيها (منطقة الأهوار) ثم انقرضت ثقافته , في حين أن الشعب الاكدي السامي الذي كانت له أقدم و أعمق جذور في المنطقة استطاع بتفوقه على السومريين أن يوحد البلاد تحت سيطرته و يكون أول إمبراطورية في ذلك الزمان , يتميز هذا الاختلاط بين الشعبين بأنه تم بلا قتال و لا غزو حتى إذا ما شعر الشعب السامي بتفوقه اخذ يركن إلى استعمال القوى لفرض سيطرته على البلاد لتوحيد الشعبين السامي و السومري فعلياً بعد أن كانت الوحدة بينهما اسميا في العرف و التقليد .
من المؤكد أن الساميين قد نزلوا البلاد قبل أن يكون هناك إمبراطورية أكدية أصلا , و من المؤكد أيضا انه لم يقفوا منذ قرون ضد السومرية فحسب بل تصاهروا مع السومريين واختلطوا معهم و تعاونوا معا في جميع المجالات الفكرية بعد أن تفوقوا على السومريين منذ قرون عديدة كما حدث في ماري و كيش و من الأدلة على ذلك بعض المنحوتات من مدينة ماري و التي تحمل كتابة سامية أقدم من عصر سلالة أور الأولى ناهيك عن حضارة مسيلم الذي يشكل الفصل الأخير لعصر فجر التاريخ .
هذا و إذا رجعنا إلى الناحية الدينية التي كان لها التأثير الكبير في حياة المجتمع نجد أن سومر و اكد كانتا تعتبران في العرف الديني لدى مجمع الآلهة بلادا واحدة , فلا يتم تسلم ملوكية
سومر و أكد إلا بقرار من مجمع الآلهة السومري الاكدي , كذلك كانت بعض الآلهة تحمل اسما واحدا في أكد و في سومر وهذا ما يدل على انه يمثل بلدا واحدا مثل الآلهة أنليل . وتدل المعلومات المستقاة من النصوص السومرية على أن آلهة سومرية كانت تعبد من قبل الساميين مثل الآلهة ننخرساج (الآلهة الأم) و بالعكس مثل الآلهة شماش (اله الشمس السامي) .
إن بعض مآخذ الري التي كان السومريون في الجنوب يستقون منها مياه الشرب و ري المزارع كانت تقع في المنطقة السامية الشمالية. الأمر الذي كان يوجب الاتصال المستمر بين الجانبين , حيث تقضي صيانة هذه المآخذ و مراقبتها بوصول الزرّاع السومريين إلى مواقع هذه المآخذ في المنطقة السامية ومثال ذلك جدول "أي-تو- ر ونكال" الذي كان يأخذ مياهه من نهر الفرات في المنطقة السامية و يمتد جنوبا أكثر من (130كم) حتى يصل المدن السومرية أبرزها أدب و أومة و لجش و لارسة و التي كانت من أهم المدن السومرية و هذا ما يؤكد احتكاك السومريين بالساميين. و من المهم ذكره في هذا الصدد أن ملاحة نهر الفرات و جداول الري لعبت دورا مهما في دعم الاتصال المستمر بين السومريين والساميين , فكانت السفن تسير في نهر الفرات مارة بالمستوطنات السامية على طول ضفاف نهر الفرات في طريقها إلى بلاد سومر و هي تنقل بالعسابى من هيت القار الذي كان السومريون يحتاجون إليه في بناء منشآت الري في مشاريعهم الزراعية. اللغة التي كانت مستعملة في كيش السامية كانت اللغة الأكدية السامية و اللغة السومرية في آن و احد حيث استعمل كلا اللغتين جنبا إلى جنب في معظم النصوص المهمة.
إن معرفتنا بالساميين و السومرين كانت أولا بالاكدية باسم ملك سومر و أكد (Sumeri Akkadi) يقابلها باللغة السومرية (Kin-en-ge) ظهر ذلك لأول مرة في كتابة تعود إلى ملك الوركاء اينساكوسانا حوالي سنة (2450 ق.م). و كان يطلق اسم (Kin-en-ge) على المنطقة المختصة بمدينة نفر و لكن بعدها أطلق على القسم الجنوبي منها اسم "رجل من سومر".

لقد تأكد لنا بان الساميين هم الذين اكتشفوا الخط المسماري واستعملوه بنطاق واسع في كل البلاد التي سيطروا عليها مما يدل على اعتزازهم به بصفته نتاج حضارتهم. و من الدلائل التي تثبت صحة هذا القول هو أن أقدم نموذج للكتابة التصويرية يرجع إلى سنة (4000 ق.م). قبل ظهور السومريين إلى عالم الوجود وكان من الحجر المايكروليتيك الذي وجد لأول مرة في كيش و هذه الصناعة انفردت بها المنطقة الشمالية من وادي الرافدين و لم يعثر على اثرٍ لها في الجنوب أي في منطقة أور السومرية , مما يدل على أن وجود مثل هذه الأدوات في كيش يمثل صلة من مراحل نزوح سكان صحراء سورية (بادية الشام) في عصور ما قبل التاريخ من الشمال إلى الجنوب اثر جدب تلك المنطقة , و يبدو أن كيش تمثل أقصى الحدود الجنوبية للنازحين الساميين في نلك الأزمان. هذا مع العلم أن الأدوات المصنوعة من حجر المايكروليتيك يرجع إلى العصر الحجري الوسيط (الميسوليتيك) الذي يرجع إلى ما بعد العصر الجليدي الرابع. فضلا عن عدم امتلاكنا لأي دليل تاريخي ينص على أن السومريين هم الذين اكتشفوا الخط المسماري.

لقد وجد في كيش السامية قبور قديمة العهد بعضها يرجع إلى عصر فجر السلالات الثاني و عثر في بعضها على أجزاء من عربات و آثار أخرى لا تضاهي آثار مقبرة أور من حيث نفاستها مما يؤكد على أن الساميين هم الذين اخترعوا العجلة وليس السومريون فضلا عن أن أقدم نماذج العجلة عثر عليها في كيش السامية و ليس في سومر , مع العلم أن أقدم عجلة عثر عليها في تل أجرب من منطقة ديالى يرقى زمنها إلى عصر فجر السلالات.






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://riyaso.ahlamontada.net
ali alsaedy
عضومشارك
عضومشارك



ذكر عدد الرسائل : 74
تاريخ التسجيل : 25/04/2009

حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين   حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين I_icon_minitimeالأربعاء 13 مايو 2009, 5:24 am

THANK YOU WAS GOOD INFORMATION AND SUBJECT THANK YOU PLEASE KEEP WRITE MORE THINGS LIKE THAT BECAUSE TOO MANY IRAQI DO NOT KNOW OUR BACK GROUND THANKS flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salah almaroob
عضوفعال
عضوفعال



ذكر عدد الرسائل : 142
العمر : 55
الموقع : australia--sydney
تاريخ التسجيل : 01/04/2009

حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين Empty
مُساهمةموضوع: jews in iraq   حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين I_icon_minitimeالأربعاء 13 مايو 2009, 7:35 am

Iraqi Jews are Jews born in Iraq or of Iraqi heritage. The history of the Jews in Iraq is documented from the time of the Babylonian captivity c. 800 BCE. Iraqi Jews constitute one of the world's oldest and most historically significant Jewish communities.

The Jewish community of Babylon included Ezra the scribe, whose return to Judea was associated with significant changes in Jewish ritual observance. The Talmud was compiled in Babylonia, identified with modern Iraq.[1]

From the Babylonian period to the rise of the Islamic caliphate, the Jewish community of Babylon thrived as the center of Jewish learning. The Mongol invasion and Islamic discrimination in the Middle Ages led to its decline[2]. Under the Ottoman Empire, the Jews of Iraq fared better. The community established modern schools in the second-half of the 19th century. [3]

In the 20th century, Iraqi Jews played an important role in the early days of the Iraq's independence, but the Iraqi Jewish community, numbered at around 120,000 in 1948, almost entirely left the country due to persecution following the 1948 Arab-Israeli war. [4] Most of them fled to the newly founded state of Israel, and today, fewer than 100 Jews remain.In the poetical literature of Israel, Babylonia plays an insignificant part (see Ps. lxxxvii. 4, and especially Ps. cxxxvii.), but it fills a very large place in the Prophets. The Book of Isaiah resounds with the "burden of Babylon" (xiii. 1), though at that time it still seemed a "far country" (xxxix. 3). In the number and importance of its references to Babylonian life and history, the Book of Jeremiah stands preeminent in the Hebrew literature. So numerous and so important are the allusions to events in the reign of Nebuchadnezzar that within recent times Jeremiah has become a valuable source in reconstructing Babylonian history. The inscriptions of Nebuchadnezzar are almost exclusively devoted to building operations; and but for the Book of Jeremiah, little would be known of his campaign against Jerusalem.

>>>>

In the Bible, Babylon and the country of Babylonia are not always clearly distinguished, in most cases the same word being used for both. In some passages the land of Babylonia is called Shinar, while in the post-exilic literature it is called the land of the Chaldeans. In the Book of Genesis, Babylonia is described as the land in which are located Babel, Erech, Accad, and Calneh (Gen. x. 10), which are declared to have formed the beginning of Nimrod's kingdom. In this land was located the Tower of Babel (Gen. xi. 1-9); and here also was the seat of Amraphel's dominion (Gen. xiv. 1, 9).In the historical books Babylonia is frequently referred to (there are no fewer than thirty-one allusions in the Books of Kings), though the lack of a clear distinction between the city and the country is sometimes puzzling. Allusions to it are confined to the points of contact between the Israelites and the various Babylonian kings, especially Merodach-baladan (Berodach-baladan of II Kings xx. 12; compare Isa. xxxix. 1) and Nebuchadrezzar. In Chron., Ez., and Neh. the interest is transferred to Cyrus (see, for example, Ez. v. 13), though the retrospect still deals with the conquests of Nebuchadnezzar, and Artaxerxes is mentioned once (Neh. xiii. 6).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salah almaroob
عضوفعال
عضوفعال



ذكر عدد الرسائل : 142
العمر : 55
الموقع : australia--sydney
تاريخ التسجيل : 01/04/2009

حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين   حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين I_icon_minitimeالأربعاء 13 مايو 2009, 7:39 am

Three times during the 6th century BCE, the Jews of the ancient Kingdom of Judah were exiled to Babylon by Nebuchadnezzar. These three separate occasions are mentioned (Jeremiah 52:28-30). The first was in the time of Jehoiachin in 597 BCE, when, in retaliation for a refusal to pay tribute, the temple of Jerusalem was partially despoiled and a number of the leading citizens removed (Daniel 5:1-5). After eleven years, in the reign of Zedekiah -- who had been enthroned by Nebuchadnezzar, a fresh revolt of the Judaeans took place, perhaps encouraged by the close proximity of the Egyptian army. The city was razed to the ground, and a further deportation ensued.[5] Finally, five years later, Jeremiah records a third captivity. After the overthrow of Babylonia by the Persians, Cyrus gave the Jews permission to return to their native land (537 BCE), and more than forty thousand are said to have availed themselves of the privilege. (See Jehoiakim; Ezra; Nehemiah and Jews.)

The earliest accounts of the Jews exiled to Babylonia are furnished only by the scanty details of the Bible; certain not quite reliable sources seek to supply this deficiency from the realms of legend and tradition. Thus, the so-called "Small Chronicle" (Seder 'Olam Zuṭṭa) endeavors to preserve historic continuity by providing a genealogy of the Princes of the Exile ("Reshe Galuta") back to King Jeconiah; indeed, Jeconiah himself is made a Prince of the Exile. The "Small Chronicle's" statement, that Zerubbabel returned to Judea in the Greek period, can not, of course, be regarded as historical. Only this much can be considered as certain; viz., that the descendants of the Davidic house occupied an exalted position among their brethren in Babylonia, as, at that period, in Palestine likewise. At the period of the revolt of the Maccabees, these Judean descendants of the royal house had emigrated to Babylonia.

It was only with Alexander the Great's campaign that accurate information concerning the Jews in the East reached the western world. Alexander's army contained numerous Jews who refused, from religious scruples, to take part in the reconstruction of the destroyed Belus temple in Babylon. The accession of Seleucus Nicator, 312 B.C., to whose extensive empire Babylonia belonged, was accepted by the Jews and Syrians for many centuries as the commencement of a new era for reckoning time, called "minyan sheṭarot,"æra contractuum, or era of contracts, which era was also officially adopted by the Parthians. This so-called "Greek" era survived in the Orient long after it had been abolished in the West (see Sherira's "Letter," ed. Neubauer, p. 28). Nicator's foundation of a city, Seleucia, on the Tigris is mentioned by the Rabbis (Midr. The. ix. Cool; while both the "Large" and the "Small Chronicle" contain references to him. The important victory which the Jews are said to have gained over the Galatians in Babylonia (II Macc. viii. 20) must have happened under Seleucus Callinicus or under Antiochus III. The last-named settled a large number of Babylonian Jews as colonists in his western dominions, with the view of checking certain revolutionary tendencies disturbing those lands. Mithridates (174-136) subjugated, about the year 160, the province of Babylonia, and thus the Jews for four centuries came under Parthian domination.

>>>>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حضارة وادي الرافدين بين الساميين والسومريين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رياض العام :: المواضيع والمقالات العامة :: مقالات عامة-
انتقل الى: